إن العاقل لا يقول

إن العاقل لا يقول : " لنلقي إنسانـاً وسط أمواج متلاطمة ثم نطلب منه أن يحافظ على ثيابه من البلل .
#الاختلاط
#الخلوة_المحرمة
#الخلوة_و_الاختلاط
من موضوع
#ضحايا_الاختلاط_يملؤون_السجون

0 التعليقات:

قصة قصيرة .. وللأسف متكررة

قصة قصيرة .. وللأسف متكررة
اغتصاب فتاة وقتلها بلا رحمة من قِبل سائق أعتاد الأهل الأتصال به لثقتهم فيه لتوصيلها للمدرسة أو الدروس أو خلافه ... #الخلوة_المحرمة .. هذا ما نهى الشرع عنه .. قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: (( ( لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان )) رواه الترمذي (2165) وصححه الألباني في صحيح الترمذي

وإن كانت صغيرة أو كانت طاعنه في السن حتى، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم موضحاً كيف يعمل الشيطان عمله المتعلق بالمرأة: (المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان)رواه الترمذي وهو حديث صحيح، (المرأة عورة) هذا دليل واضح على أن كل جسد المرأة عورة: الوجه والكفان والشعر والقدمان، (المرأة عورة) يعني: عند الرجل الأجنبي، (المرأة عورة، فإذا خرجت) يعني: من بيتها، (استشرفها الشيطان) يعني: زينها في نظر الرجال وإن كانت قبيحة زينها في نظر الرجال.

-فكم من فتاة توقفت السيارة التي تركبها لتنتقل من الكرسي الخلفي إلى جانب السائق بعد ان أبتعدت عن بيتها

-وكم من فتاة خرجت من بيتها متزينة وفي أشد تبرجها بدعوى أنها ذاهبة للدرس !!

إي درس هذا الذي تذهب الفتاة إليه في كامل زينتها ؟؟

-وكم من فتاة فرطت في عفتها لتساهل الأهل معها وعدم مراقبتها وحفظها وتنشئتها على الأسلام.

والوضع الطبيعي للمرأة أن تكون قارة في بيتها ، لقول الله تعالى : ( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الجَاهِلِيَّةِ الأُولَى) الأحزاب/33 .

قال ابن كثير رحمه الله : "أي : الزمن بيوتكن فلا تخرجن لغير حاجة" انتهى .

اتقوا الله أيها الأباء و الأخوه فكلكم مسؤلون حافظوا على أبنائكم و فتياتكم وأخواتكم حتى لا تندموا يوم لا ينفع الندم.
#الخلوة_و_الاختلاط
#الحجاب_الشرعي
#الخلوة_المحرمة
#حدث_بالفعل
#لاتكن_ديوث
#كوني_قدوة
#كلكم_راع
#الاختلاط

0 التعليقات:

صفات الحجاب الصحيح

صفات الحجاب الصحيح
#الخلوة_و_الاختلاط
#الحجاب_الشرعي
#عفه و #حياء
#لاتكن_ديوث
#كوني_قدوة
#كلكم_راع
#النقاب

0 التعليقات:

الزوج القاسي

الزوج القاسي

السؤال :
أنا طبيبه متزوجة من 7 سنوات ، وزوجي أيضا طبيب ، لكن علي مدار الـ7 سنوات حصل بيننا كثير من المشكلات ، مما أدي للانفصال مرتين من قبل ، وهو مشكلته الأساسية الغيرة المفرطة التي بسببها منعني من شغلي ومن أصدقائي ، ومن كل الناس ، بدعوي أن المرأة إنما خلقت للبيت فقط ، وليس من الواجب عليه أن يخرجني إلا معه فقط في الأماكن العامه والمنتزهات ، وهو أيضا يفتقد لكثير من اللين في المعاملة ، ليس معي فقط ، لكن مع أطفالي الصغار ، فمنذ فتره قام بضرب طفلي الذي لم يتجاوز 6 سنوات علي وجهه وأذنه ، وهو حتى الآن يتألم ، وهذا من شهور فاتت ، وليست هذه هي المرة الأولى ، وكلما رأيت ابني يتألم أحس بذنبه ... سؤالي هو : أنا لا أشعر معه أبدا بالأمان ، وإذا صبرت معه أكتر : ستضيع علي فرصة تسجيل دراسات عليا في شغلي ، لأن لها سنا يجب أن أبدأ بها .. وللعلم في خلال الفترة الماضية لا أنكر أني غيرت منه شيئا من طباعه ، لكن قليلا جدا . فماذا افعل؟ أظل هكذا علي أمل أن يتغير؟ أم أنفصل عنه أنا وأولادي ، لأني لم أعد أطيق طباعه المتشددة هذه ؟

الجواب:

الحمد لله..

أولا :

غيْرة الرجل على أهله ، ومحارمه : من الصفات التي يُمدح عليها الإنسان ، وقد أكدها الإسلام ، وحث عليها، وقد تعجب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من شدة غيْرة سعد بن عبادة رضي الله عنه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أَتَعْجَبُونَ مِنْ غَيْرَةِ سَعْدٍ؟! لَأَنَا أغْيَرُ مِنْهُ ، وَاللَّهُ أَغْيَرُ مِنِّي ) رواه البخاري (6846) مسلم (1499).

والغيرة منها ما هو ممدوح ومنها ما هو مذموم.

وقال ابن القيم رحمه الله في"روضة المحبين" (296)  :

وغيرة العبد على محبوبه نوعان : غيرة ممدوحة يحبها الله ، وغيرة مذمومة يكرهها الله ، فالتي يحبها الله : أن يغار عند قيام الرِّيبة ، والتي يكرهها : أن يغار من غيْرِ رِيبة ، بل من مجرد سوء الظن ، وهذه الغيْرة تفسد المحبة ، وتوقع العداوة بين المحب ومحبوبه ."

ثانيا :

لاشك أن للزوج حقا مؤكدا على زوجته ، فهي مأمورة بطاعته ، وحسن معاشرته ، وتقديم طاعته على طاعة أبويها وإخوانها ، بل هو جنتها ونارها ، ومن ذلك : قوله تعالى : ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِم ) النساء/34 .

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحصنت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت ) رواه أحمد (1661) وصححه الألباني في "صحيح الجامع" (660)

قال الألباني رحمه الله في "آداب الزفاف" (282) :

" فإذا وجب على المرأة أن تطيع زوجها في قضاء شهوته منها ، فبالأولى أن يجب عليها طاعته فيما هو أهم من ذلك مما فيه تربية أولادهما ، وصلاح أسرتهما ، ونحو ذلك من الحقوق والواجبات "

وليس المطلوب منك الآن أن تجاهدي نفسك على طاعته ، لا ؛ بل المطلوب أن تشعريه بحرصك أنت على ذلك ، وحرصك على إرضائه ، وحرصك على حسن طاعته ، وأنك تعلمين أن في ذلك طاعة لله عز وجل ، وأنك تقومين بواجبك الأسري : عن محبة ، لا عن كراهية وتأفف وتضجر .

ثالثا :

جميل فيك حرصك على إكمال دراستك ، والأجمل منه هو محافظتك على بيتك وزوجك وأولادك ، فإن استطعت الجمع بينهما بعد موافقة زوجك بحسن العرض عليه ، والتحاور معه ، وعدم إهمال المنزل والأولاد فهو أفضل ، وإن لم تستطيعي فالأولى ترك الدراسة ، ورحم الله الصحابي الجليل أبي بن كعب حين قال : "مَا تَرَكَ عَبْدٌ شَيْئًا ، لَا يَتْرُكَهُ إِلَّا لِلَّهِ ، إِلَّا أَتَاهُ اللَّهُ بِمَا هُوَ خَيْرٌ مِنْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ" "الزهد لأبي داود" (191) .

إننا لا نرى لك مطلقا أن تفكري في هدم بيتك ، من أجل تحصيل مصلحة إكمال الدراسة ، وهي مصلحة لا ندري ما يكون من شأنها ، ولا يكون من ورائها ، مع امرأة مطلقة ، لا قدر الله ، عندها أطفال ؛ فمتى تفرغ للقيام بشأن أطفالها ، وأداء دور الأب والأم لهم ، وماذا يبقى لدراستها وشأنها ، وفوق ذلك كله : ماذا يبقى لها من دينها ؟!

رابعا :

القسوة الصادرة من زوجك عليك وعلى أولادك والتي أشعرتك بعدم الأمن ربما يكون للمشكلات بينكما دخل فيها ، أو على الأقل في زيادة حدتها ، وهذا أمر مفهوم .

وحينئذ ، فالذي ينبغي عليك : أن تعيدي تهيئة جو الأسرة والبيت ، قدر ما تطيقين ، ليكون محضنا طبيعيا هادئا ، قدر الطاقة ، تقل فيه المشكلات إلى حد ما يمكن ، حتى ولو تركت بعض الحق الذي لك ، حسبة عند الله ، حتى لو صبرت على بعض الشدة والأذى واللأواء .

يا أمة الله ؛

إن من يطلب دنيا ، بلا مشكلات ، ولا منغصات : هو شخص لم يعرف ما الدنيا وما تكون !!

إن من يطلب شخصا : زوجا ، أو صديقا ، أو رفيقا ، بلا عيب ، ولا نقصان : هو شخص لا يعرف من هم بنو آدم !!

إِذا كُنتَ في كُلِّ الذُنوبِ مُعاتِباً       صَديقَكَ لَم تَلقَ الَّذي لا تُعاتِبُه

فَعِش واحِداً أَو صِل أَخاكَ فَإِنَّهُ       مُفارِقُ ذَنبٍ مَرَّةً وَمُجانِبُه

إِذا أَنتَ لَم تَشرَب مِراراً عَلى القَذى       ظَمِئتَ وَأَيُّ الناسِ تَصفو مَشارِبُه

ولهذا أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم : أن المؤمن العاقل : لا تستحكم الكراهة بينه وبين زوجته المؤمنة .

وأن المؤمنة العاقلة : لا تستحكم الكراهة بينها وبين زوجها المؤمن ؛ فمهما رأى أحدهما جانبا مظلما ، فلا بد أنه واجد من الخير ، ما يعينه على إكمال المسيرة .

ومهما وجدا عيبا ، فلا بد أنه واجد من الخير والمصلحة ، ما يحمله على الرضا ، أو الصبر والتعايش .

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَا يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِيَ مِنْهَا آخَرَ ) رواه مسلم (1496) .

فاستعيني بالله ، يا أمة الله ، وأكملي مسيرك مع زوجك ، وأكملي معه الطريق ، واصبري على الأذى واللأواء والأشواك ، فهذا شأن هذه الحياة .

نعم ؛ يتفاوت الناس في ذلك ، فمن مقل ومستكثر ، لكن لا أحد يخلو عيشه من هم وغم وتنغيص .

ومهما وجدت من عيب ، أو شدة ، فهي مرض ، إما أن يزول ، أو نتكيف نحن معه ، إلى أن نلقى الله ، وقد أدينا الأمانة ، أمانة العرض الذي حفظناه ، وأمانة الزوج ، وأمانة الولد ، وفوق ذلك كله : أمانة الدين وطاعة الله .

إننا نرى أن مفتاح الخير ، ومفتاح التفاهم بينكما قد لمستيه أنت بنفسك : لقد تمكنت من تغيير بعد طباع زوجك ، ومواقفه ؛ وهذا أمر حسن ، وخطوة كبيرة في طريق الإصلاح ، لكنه ذلك يحتاج إلى فطنة وحكمة منك ، فابدأي معه طريق الإصلاح وأنت تتفهمين أمرين : أن نبدأ بحل المشكلة الأكبر التي تهدد عيشك مع زوجك ، حتى لو أجلنا بعض المشكلات ، أو احتملناها دهرا طويلا .

ثم اجعلي محاولتك في تفكيك العقدة التي يغلب على ظنك أنه بمقدورك تفكيكها فعلا ؛ فعلى سبيل المثال : إذا كان عندك مريض بفقدان المناعة ، أو مرض آخر عضال ، لا تعلمين له ـ بصفتك طبيبة ـ علاجا ، وعند المريض غيره من الأمراض المعتادة ؛ فهل من الحكمة في شيء: أن نتركه بأمراضه ، لأن عنده مرضا عضالا ، لا نقدر على دوائه ؟! وهل من الحكمة أن نستفرغ كل طاقتنا في مرض عضال ، استعصى علينا دواؤه ، ونترك ما في أيدينا علاجه ؟

إن علاج الصغير الممكن : ربما قادنا إلى أبواب من الخير ، لا نعلمها ، ولم تكن لنا على بال.

ولنفترض أننا عجزنا عن ذلك العلاج ، وعجزنا عن إصلاح شيء ، وهو ما لا نظنه ، بدليل كلامك أنت ؛ أفلا تقدرين معنا ، يا أمة الله ، معاناة : أم لأطفال ، وهي في عمر مبكر ، مثل عمرك ؟

كيف ستكملين العيش مع أطفالك ، في مجتمع كمجتمع الناس اليوم ، بكل قسوته ، وفظاظته ، وإهماله ، وبكل ما ترين وتعرفين ؟!!

أم ستتركين أطفالك ، تتركينهم لأبيهم الذي يقسو عليهم ، بحسب كلامك ووصفك ؛ وبدلا من أن تكوني قريبة كل القرب ، بدلا من أن تكون يدك يد الطبيب الحاني ، الذي يضمد الجرح ، ويكفكف الدمع ، بدلا من ذلك كله : إذا أنت تبتعدين ، وتتركينهم للمعاناة ، ولا يد لهم ، سوى يد الوالد ، الذي ذكرت ، ومعه : يد أخرى ، لزوجة أبيهم !!

أم تراك تنقلينهم من يد أبيهم ، إلى يد زوج أمهم ؛ الرجل الغريب !!

لا تحسبي ، يا أمة الله ، أننا لا نقدر معاناتك ، لا تحسبي أننا لا نشعر بذلك ، لكن فقط نحن نفكر معك بهدوء : وما البديل ؟!

استعيني بالله يا أمة الله ، واصبري ؛ فإن النصر مع الصبر ، وإن الفرج مع الكرب ، وإن مع العسر يسرا .

يسر الله لك أمرك ، وأصلح لك زوجك ، ووطأ لك عيشك ، وجمع بينك وبين زوجك وأولادك على خير حال .

والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
#الخلوة_و_الاختلاط
#الحجاب_الشرعي
#كوني_معينة_له
#الزواج_الصالح
#رفقا_بالقوارير
#كن_معينا_لها
#كوني_قدوة
#كلكم_راع
إذا أتممت القرأة فضلا وليس أمرا ضع تعليق و قم بعمل أعجاب وشير

0 التعليقات:

ما حكم المايوه الشرعي

ما حكم المايوه الشرعي
السؤال
ما حكم المايوه الشرعي للمحجبات، وهو يتكون من بنطلون ضيق ـ إسترتش ـ وبلوزة ضيقة برقبة ـ بادي ـ وغطاء للرأس ـ طرحة أو بونية؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

المايو الذي وصفته هنا: فهو أبعد ما يكون من الشرع، ولا نظن أن عالما يوثق بعلمه ودينه يفتي بجواز مثل هذا الملبس للمرأة المسلمة أمام الأجانب.
والله أعلم.
Islamweb
#الخلوة_و_الاختلاط
#الحجاب_الشرعي
#لاتكن_ديوث
#كوني_قدوة
#الحياء
#النقاب

0 التعليقات:

مش لابسه حجاب ليه ؟

- مش لابسه حجاب ليه ؟

- ماهو بحجاب أو من غيره برضه بنتعاكس

هو أنتي
فاكره أنك هتلبسي حجاب علشان محدش يعاكسك ؟؟
على فكره دا أمر من الله ورسوله ﷺ

إن الحجاب -الذي نعني به الستر- أمر واجب فرضه الله على الحرائر المسلمات، ويجب على المسلمة البالغة أن تمتثل أمر الله تعالى وتقبل به سواء كان الحجاب يتماشى مع ذوقها أم لا، وإلا كانت عاصية لله تعالى خارجة عن طاعته، ويجب على زوجها أو أبويها أن يأمراها بامتثال أمر الله تعالى وارتداء الحجاب الذي فرضه الله عليها، فإن تخلى أحدهما عن واجبه فقد عصى الله تعالى وضيع أمانته بإهمال من جعله الله تحت رعايته

ومما يدل على الحجاب من كتاب الله أيضا، قوله تعالى:
وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآَتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا {الأحزاب/33}
#الخلوة_و_الاختلاط
#الحجاب_الشرعي
#لاتكن_ديوث
#كوني_قدوة
#كلكم_راع
#النقاب
إذا أتممت القرأة فضلا وليس أمرا ضع تعليق و قم بعمل أعجاب وشير

0 التعليقات:

كيف يرضى رجل عاقل

كيف يرضى رجل عاقل أن يسير مع امرأته في الشارع وهي متبرجة ، والرجال من حوله ينظرون إليها ويستمتعون بها ؟!!
#الخلوة_و_الاختلاط
#الحجاب_الشرعي
#لاتكن_ديوث
#كلكم_راع

0 التعليقات:

تظهر زينتها أمام إخوة زوجها

تظهر زينتها أمام إخوة زوجها

السؤال هو : زوجة أخي لا تستحي أو تخجل من إخوتي ، تظهر أمامهم بحركات ولباس لا يليق بها ، وهي سيئة الخلق معنا نحن أخوات زوجها ، تتعامل معنا بوقاحة ، ومع إخوتي الرجال بلطف ولين ودلع ، وتغريهم بحركاتها وكلامها ، حتى إن أحد إخواني بدأ ينتقد زوجته على كل شيء ، وحوَّل حياتها إلى جحيم بسبب زوجة أخي هذه ، حاولنا أن نعلمها أو نصلحها دون فائدة ، قلنا لزوجها بما تفعله من حركات وكيف علاقتها بنا ، وهو لا يعلم عنها كل شيء ؛ لأنه يقضى معظم وقته في العمل ، كل الأهل يعرفون أنها سيئة الخلق ، وأخي أحياناً يضربها على أفعالها ، ولكنه متمسك بها بإصرار من والدتي ، لا يريد طلاقها ، فما هو الحل معها ؟ وكيف يمكن التعامل معها ؟ وهل أترك المنكر هذا ولا أهتم به ؟ فكرت أن أسعى لتزويج أخي بامرأة أخرى صالحة ، أرجو منكم إفادتي .

الحمد لله
أولاً :
أوجب الله تعالى على المسلمين نصح بعضهم بعضاً ، وأوجب على من نُصح بالحق أن يستجيب لأمر الله تعالى ، وأن يكف عن القبائح التي يرتكبها ، لذا فإن عليكم واجب النصح :
1. لزوجة أخيكم أن تكف عن فعل ما حرَّمه الله عليها من الكشف عن شيء من جسمها أمام إخوة زوجها ، ومن التكسر في كلامها ، وأفعالها ومن الإساءة لكُنَّ .

2. ولأخيكم نفسِه أن يَمنع زوجته من مخالطة الرجال الأجانب ، وأن يمنعها من الإساءة لأخواته ، وأن ينتبه للشرور التي يمكن أن تُحدثها في البيت من التفرقة بين إخوته ونسائهم .

3. وعلى والديكم أن يكون لهم موقف من أفعال زوجة ابنهم .

4. وعلى إخوة الزوج أن لا يجلسوا مع زوجة أخيهم ، ولا يستمعوا لكلامها ، وأن يحذروا أن تكون سبباً للفرقة بين الأسرة الواحدة ، والفرقة بينهم وبين نسائهم .

ثانياً :
الواجب على زوجة أخيك أن تقف عند حدود الله ولا تتعداها،ومن ذلك :
1. أن تحافظ على حيائها ، وعفتها ، وتغض بصرها عما حرَّم الله عليها .
قال الله تعالى : ( وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْأِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) النور/31 .

قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
وقد ذهب كثير من العلماء إلى أنه لا يجوز للمرأة أن تنظر إلى الأجانب من الرجال بشهوة .
" مجموع الفتاوى " ( 15 / 396 ) .

2. المحافظة على حجابها الكامل أمام الرجال الأجانب ، ولتعلم أن إخوة زوجها منهم ، بل يجب أن تحتاط في لباسها وزينتها وكلامها أمامهم أكثر من غيرهم ، وفي الآية السابقة من سورة النور بيان من يجوز لهم إظهار زينتها أمامهم .
وعن عقبة بن عامر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إياكم والدخول على النساء ، فقال رجل من الأنصار : يا رسول الله ، أفرأيت الحمو ؟ قال : الحمو الموت ) رواه البخاري ( 4934 ) ومسلم ( 2172 ) .
وانظري شرح الإمام النووي لهذا الحديث في جواب السؤال ( 12837 ) .

3. أن تلتزم أحكام الشرع في كلامها مع الأجانب ، وفي مشيتها ، فلا يكون في كلامها ولا أفعالها ميوعة وتكسر ، قال تعالى : ( فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً ) الأحزاب/ من الآية 32 .

4. تجنب وضع الطيب الذي يجد ريحه الأجانب .
فعَنْ أَبي مُوسى الْأَشْعَرِيِّ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أَيُّمَا امْرَأَةٍ اسْتَعْطَرَتْ فَمَرَّتْ عَلَى قَوْمٍ لِيَجِدُوا مِنْ رِيحِهَا فَهِيَ زَانِيَةٌ ) .
رواه الترمذي ( 2786 ) وأبو داود ( 4173 ) والنسائي ( 5126 ) وحسَّنه الألباني في " صحيح أبي داود "

5. تمتنع عن الخلوة بأحدٍ من إخوة زوجها ، كما تمتنع عن الاختلاط بهم .
فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يخطب يقول : ( لاَ يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأةٍ إِلاَّ وَمَعَهَا ذُو مَحْرَمٍ ) ، رواه البخاري ( 1763 ) ومسلم ( 1341 ) .

وسئل الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله :
هل يجوز للمرأة أن تجلس مع أقارب زوجها وهي محجبة حجاب السنَّة ؟
فأجاب :
" يجوز للمرأة أن تجلس مع إخوة زوجها أو بني عمها أو نحوهم إذا كانت محجبة الحجاب الشرعي ، وذلك بستر وجهها وشعرها وبقية بدنها ؛ لأنها عورة وفتنة ، إذا كان الجلوس المذكور ليس فيه ريبة ، أما الجلوس الذي فيه تهمة لها بالشر : فلا يجوز ، وهكذا الجلوس معهم لسماع الغناء وآلات اللهو ونحو ذلك .

ولا يجوز لها الخلوة بواحد منهم أو غيرهم ممن ليس محرماً لها ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم ) متفق على صحته، وقوله صلى الله عليه وسلم : ( لا يخلون رجل بامرأة فإن الشيطان ثالثهما ) أخرجه الإمام أحمد بإسناد صحيح من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه " انتهى .
" فتاوى المرأة المسلمة " ( 1 / 422 ، 423 ) .

ويجب على الزوج أن يقف على هذه الأوامر والنواهي ، وأن يعلم أنه مسئول عن زوجته ، فيجب عليه نصحها وتوجيهها للخير ، وهدايتُها أحب إلينا من تسريحها وتطليقها .

كما يجب على الوالدين أن يكون لهما موقف حازم تجاه هذه المسألة ، وعلى الأم أن تقف مع الحق والصواب ، ولا تقدم عاطفتها على الشرع والعقل .

كما يجب على إخوة الزوج أن يتقوا الله تعالى في أنفسهم ، وأن يكتفوا بالحلال الذي رزقهم الله إياه ، والمحافظة على غض البصر ، وترك الجلسات المختلطة .
نسأل الله تعالى أن يصلح أحوال المسلمين .
والله أعلم
الإسلام سؤال وجواب
#الخلوة_و_الاختلاط
#الحجاب_الشرعي
#الخلوة_المحرمة
#الزواج_الصالح
#لاتكن_ديوث
#فتنة_الشات
#فتنة_النساء
#كوني_قدوة
#كلكم_راع
#الاختلاط
إذا أتممت القرأة فضلا وليس أمرا ضع تعليق و قم بعمل أعجاب وشير

0 التعليقات:

الحديث و الدعاء و الحكمة

وذكر : www.wathakker.info

إسلام ويب - مركز الفتوى

El Mokhales Network News

Template by Clairvo Yance
Copyright © 2012 الخلوة و الاختلاط and .